“هحرقك انت والزباله دى”
جشع وطمع يهلك الارواح باسباب ليست بالمهمه هذه الارواح البريئه والبسيطه تحرق نفسها عملا وجدا واجتهادا لتنهض اسرها اعتاد الحاج عادل سايس السيارات والبالغ من العمر 70 عاما للخروج الى العمل كل يوم مبكرا رغم كبر سنه لانه يعول اسره بسيطه
يسعى على جلب لقمه حلال لزوجته واولاده لاكن شياطين الانسن والجن تجمعوا فى بعض الناس وافقدوهم انسانيتهم فلا قلوب رحيمه ولا دين يردعهم خرج كعادته لا يعرف ماينتظره ليتفاجا بالموت بهذه الطريقه البشعه من ميكانيكى سيارات متربص ياخلاقه المنعدمه فهو يعمل سايس سيارات في قطعة أرض بجوار منزله، الكائن بمنطقة السيدة زينب، حيث يعمل عليها ليلا ونهارا للإنفاق على أسرته البسيطة. خرج المجنى عليه من المنزل هو وزوجته، وأثناء وسيريهما تفاجأ بجاره الميكانيكي المدعو محمد وشهرته ” بلية” يصيح بصوت عالى قائلا: “مين اللي جاب الزبالة دى هنا”، وهو يشير إلى 4 صناديق قمامة موضوعة بجانب الطريق منذعده اشهر بالمكان، من أجل وضع قمامة المنطقة بها، وعندما وجد الجانى ” بلية” عدم اهتمام الناس به وعدم التفاتهم لما يقول، اتجه بحديثه مباشرة إلى المجنى عليه “عادل” قائلا له “انت بتجيب الزبالة هنا ليه” فرد عليه عادل”المجنى عليه” قائلا له بأنه لا يعرف شىء عن هذه القمامة، واثناء ذالك نشبت مشاداة كلامية بينهما من شد وجذب والفاظ خارجه ليتفاجأ الحاج “عادل” صاحب الـ70 عاما بالمتهم “بلية” وهو يقوم بسكب جركن الجاز فوق جسد المجني عليه وضربه عدة ضربات وكدمات في أماكن متفرقة بجسده أمام زوجته وأسرته، كما قام بسكب البنزين على زوجة المجني عليه بعدما هدده قائلا “هولع فيك أنت والزبالة””. وسقط المجني عليه أرضا وأبلغوا رجال الشرطة وضبطت الجاني بعد أقل من ساعة تقريبا . وقد كانت بدايه الواقعة بلاغا من الأهالي بالمنطقه، يفيد بمصرع أحد الاشخاص على يد جاره، وبالفحص والتحري وسؤال شهود العيان تبين أن المجني عليه، قد لقي مصرعه على يد المتهم بسبب محاولة المتهم الاستيلاء على قطعة أرض يعمل عليها المجني عليه سايس وتطور الأمر بينهما وحدثت الجريمة.
الخبر مفبرك وموقع القاهرة ٢٤ حافه.. والموضوع رهن التحقيقات ولم يصدر عن النيابه اي قرار في انتظار الطب الشرعي … ارجو عدم اللهاث خلف اي خبر لمجرد عمل ترند او حشو صفحاتكم ..
الموضع خناقة بين ميكانيكي و جارة له تتولى على قطعة أرض بجوارة حولتها إلى جراج نزل زوجها الزي كان في مرحلة الاستغفار من عملية قلب مفتوح و بسبب انفعالة تدهورت حالته وسقط وسط الناس متوفي . والكاميرات مسجلة الواقعه وهي بلوزه النيابه .و المتهم هو من ابلغ الشرطة للحضور والتحفيظ على الكاميرات